غدامس، في 11 فبراير 2015 - في أجواء إيجابية وبناءة عقدت جلسة للحوار السياسي الليبي في مدينة غدامس برعاية بعثة الامم المتحدة للدعم في ليبيا، ولأول مرة بحضور كافة الأطراف المدعوة.
تخلل هذه الجلسة لقاءات منفصلة عقدها السيد برناردينو ليون، الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة، مع الوفود حيث قدم ايجازاً حول العملية ومراحلها كما اثنى على الروح الايجابية للمشاركين.
تركز النقاش حول النقاط المتفق عليها في اجندة الحوار بما في ذلك مقترحات حول تنظيم العمل والاتفاق على جدول زمني واضح يأخذ بعين الاعتبار رغبة الأطراف في التوصل إلى حل سياسي سريع لمنع مزيد من التدهور الأمني والسياسي في ليبيا وإنهاء الانقسام المؤسساتي الذي يهدد استمرارها وحدة البلاد.
وقد اتفق المجتمعون على عقد جلسة جديدة في الأيام القادمة لاستكمال النقاش.
وجدد المجتمعون التأكيد على التزامهم بمبادئ 17 فبراير.
كما دعا المجتمعون الاطراف جميعاً الى التهدئة على كافة الجبهات والسماح للحوار بالاستمرار في اجواء ايجابية.
وقد عبر المشاركون عن تقديرهم لمدينة غدامس ومجلسها البلدي لاستضافة هذه الجولة من الحوار والاجواء الايجابية التي وفرتها للجميع.
تخلل هذه الجلسة لقاءات منفصلة عقدها السيد برناردينو ليون، الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة، مع الوفود حيث قدم ايجازاً حول العملية ومراحلها كما اثنى على الروح الايجابية للمشاركين.
تركز النقاش حول النقاط المتفق عليها في اجندة الحوار بما في ذلك مقترحات حول تنظيم العمل والاتفاق على جدول زمني واضح يأخذ بعين الاعتبار رغبة الأطراف في التوصل إلى حل سياسي سريع لمنع مزيد من التدهور الأمني والسياسي في ليبيا وإنهاء الانقسام المؤسساتي الذي يهدد استمرارها وحدة البلاد.
وقد اتفق المجتمعون على عقد جلسة جديدة في الأيام القادمة لاستكمال النقاش.
وجدد المجتمعون التأكيد على التزامهم بمبادئ 17 فبراير.
كما دعا المجتمعون الاطراف جميعاً الى التهدئة على كافة الجبهات والسماح للحوار بالاستمرار في اجواء ايجابية.
وقد عبر المشاركون عن تقديرهم لمدينة غدامس ومجلسها البلدي لاستضافة هذه الجولة من الحوار والاجواء الايجابية التي وفرتها للجميع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق