قام عشية اليوم الجمعة 1 أغسطس الدكتور
مصطفي أبو شاقور
النائب بمجلس النواب والذي لم يسافر الي طبرق لحضور جلسة البرلمان غدا السبت ونائب
رئيس الوزراء في عهد حكومة عبد الرحيم الكيب مؤتمر صحفي اوضح فيه الجهة التي خطفته
كتيبة برق النصر وتتبع للزنتان موضحا بأنهم اعتقلوه في مقر يشبه المعسكر وفي احدي
الزنزانات وأنهم تجسسوا علي هاتفه وقاموا بالإطلاع علي ايميلاته وجهاز الايباد
الخاص به وقاموا بسؤاله عن حساباته البنكية وقال له رئيس الكتيبة نريد 20 مليون
وبعد ان مكث 9 ساعات اطلق سراحه لم بتعرض فيها للأذى الجسدي ولم يعرف سبب اختطافه
وشكر كل من وقف معه لإطلاق سراحه وطالب بإطلاق سراح عضوي المؤتمر المستشار سليمان زوبي والأستاذ خالد العربي
هذا وتوجه أبو شاقور بكلمة للمتقاتلين بان( يتوقفوا عن هذه المعارك الخاسرة ويكفينا ازهاقا لأرواح ابنائنا وترويعا لأهالينا وتدميرا لبلادنا ) و دعا( اهل العقل والحكمة الي توحيد الجهود لانقاد البلاد ولا يقفوا متفرجين علي الفتنة التي احاطت بنا من كل جانب وان يضعوا حلا لها . وان يصروا علي المسار الديمقراطي والتبادل السلمي لبناء دولة القانون والمؤسسات )
وكان ابو شاقور قد سال من قبل خاطفيه هل هو مع عملية الكرامة فرد بالقول ( انا ضدها وضد اي عمل انقلابي وأي عمل خارج شرعية الدولة ) وعن موقفه من الاحدات الجارية اجاب أبو شاقور ( الذين يتقاتلون الان هم من كانوا معا ايام الثورة صفا واحدا يدافعون عن حمي الوطن وهم الان يتقاتلون ليضيع الوطن وان السلاح لن يحل مشكلة ليبيا ولن يبني وطنا ولكن يمزقه ويدمره ) .
وشكر كل من وقف معه لإطلاق سراحه وطالب بإطلاق سراح عضوي المؤتمر المستشار سليمان زوبي والأستاذ خالد العربي
هذا وتوجه أبو شاقور بكلمة للمتقاتلين بان( يتوقفوا عن هذه المعارك الخاسرة ويكفينا ازهاقا لأرواح ابنائنا وترويعا لأهالينا وتدميرا لبلادنا ) و دعا( اهل العقل والحكمة الي توحيد الجهود لانقاد البلاد ولا يقفوا متفرجين علي الفتنة التي احاطت بنا من كل جانب وان يضعوا حلا لها . وان يصروا علي المسار الديمقراطي والتبادل السلمي لبناء دولة القانون والمؤسسات )
وكان ابو شاقور قد سال من قبل خاطفيه هل هو مع عملية الكرامة فرد بالقول ( انا ضدها وضد اي عمل انقلابي وأي عمل خارج شرعية الدولة ) وعن موقفه من الاحدات الجارية اجاب أبو شاقور ( الذين يتقاتلون الان هم من كانوا معا ايام الثورة صفا واحدا يدافعون عن حمي الوطن وهم الان يتقاتلون ليضيع الوطن وان السلاح لن يحل مشكلة ليبيا ولن يبني وطنا ولكن يمزقه ويدمره ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق